دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الضمان: تخصيص (1098) راتب تقاعد وفاة طبيعية خلال العام الماضي 2024مصادر : إقامة مباراة فلسطين والعراق على ستاد عمّان الدوليداخل الأشجار .. الجيش اللبناني يعثر على أجهزة تجسس إسرائيليةالثوابت الأردنية وقضايا المنطقة - فيديوشاهد: فيديو موكب أحمد الشرع واستقباله في عمان بـ"الموكب الأحمر" يثير تفاعلا .. ما هو؟عمان تحتضن ملتقى الشرق الاوسط وشمال افريقيا لتعزيز الابتكار في صناعة السياحة نسبة النجاح العامة في امتحان "الشامل" 61.24%الإفراج عن 417 موقوفا إداريا بمناسبة قرب حلول شهر رمضانبالصور .. الصفدي يرعى اليوم الاول لإحتفال عمان الاهلية بتخريج طلبة الفصل الاول من الفوج 32القسام تسلم جثث 4 إسرائيليين واستقبال جماهيري لأسرى الدفعة السابعةصرف الرديات الضريبية اعتبارا من اليوماجواء باردة في اغلب المناطق حتى السبتوفيات الخميس 27-2-2025أورنج الأردن تدعم مسيرة الشباب التعليمية من خلال منح YOتقلبات مثيرة بالقمة والقاع!!مصر: اقتراح تولي إدارة قطاع غزة مرفوض وغير مقبولهام جداً لأصحاب رديات الضريبةالمدينة التي سجلت أقل درجة حرارة في الأردنتحديد ساعات عمل باص عمّان والباص سريع التردد خلال رمضانالأردن يدين العدوان الإسرائيلي على سوريا
التاريخ : 2024-08-11

مرة أخرى .. ماذا لو فرضت علينا الحرب؟

الراي نيوز - بلال حسن التل

كان عنوان مقالي المنشور في جريدة $ بتاريخ 2024/4/16 (ماذا لو فرضت علينا الحرب؟). وهاهي الاحداث المتسارعة في المنطقة تفرض شبح الحرب عليها بقوة، وهي عينها الأحداث التي يدرك خطورتها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، مما دفع جلالته إلى التحذير من خطورة توسيع دائرة الصراع في المنطقة، ومن ثم ترأس جلالته لاجتماع مجلس الأمن القومي الذي يعقد لأول مرة، بهدف مناقشة التطورات الإقليمية الراهنة والتصعيد في المنطقة. وهي التطورات التي أدت إلى سلسلة اتصالات مكوكية بين عمان طهران، بعضها عقد على هامش الاجتماع الطارئ لمنظمة التعاون الإسلامي الذي عقد لبحث التطورات في المنطقة.

في كل هذه التحركات الأردنية كانت الرسالة واضحة، وهي عدم السماح باستخدام اجوائنا وأرضنا كساحة حرب من قبل أي طرف. لكن هذا كله لايشكل ضمانة كافية لمنع زجنا في حرب واسعة قد تشهدها المنطقة، ودفعنا لكي نكون طرفا فيها للدفاع عن سيادتنا، فلم يعد خافيا أن نتنياهو وحكومته المتطرفة يسعيان لتوسيع دائرة الحرب، ليس فقط للخروج من مأزقه الشخصي، وهو المازق الذي اتسع بعد اغتيال اسماعيل هنية في طهران بالتزامن مع اغتيال الرجل الثاني في حزب الله، في الضاحية الجنوبية لبيروت المعقل الرئيسي لحزب الله، ومن ثم انتخاب يحي السنوار رئيسا لحركة حماس، بالإضافة إلى سعي نتنياهو لإطالة عمر حكومة اليمين المتطرف، ومن ثم تحقيق أهدافها، ومنها تهجير الفلسطينين من الضفة الغربية إلى الأردن، وهو التهجير الذي اعتبره الأردن على لسان مسؤولين فيه بمثابة إعلان حرب.

وعليه يجب أن نكون أكثر جاهزية لكل السيناريوهات والاحتمالات، وأول ذلك أن تكون جبهتنا الداخلية كما هي على قلب رجل واحد، قادرة على حماية ظهر قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية، سلاحها الوعي؟.

بدلا من الصعود إلى أسطح المباني (للفرجة) على مصادر الخطر كما حدث أكثر من مرة!!.

عودة إلى الوعي وأهمية التسلح به، لا بد من تعزيز خطاب إعلامي وثقافي قادر على المساهمة في بناء وعي المواطنين! وهو ما يستدعي مراجعة منظومتنا الإعلامية والثقافية كاملة.

وما دمنا نتحدث عن جبهتنا الداخلية وضرورة أن تكون على يد رجل واحد، فلا بد لنا من أن نطرح تساؤلا عن مدى خلوها من خلايا نائمة سواء كانت هذه الخلايا مرتبطة بعصابات تهريب المخدرات والأسلحة، ومن يختبئ خلفها من اصحاب الاجندات السياسية والمذهبية؟. وضرورة أن يجري تطهير مجتمعنا من هذه الخلايا، وتحصينه ضد مقولاتها وبضاعتها.

والسؤال المركزي هنا: ماذا لو فرضت علينا الحرب لأننا جزء من منطقة ستظل تعيش على شفير الحرب ما دامت حقوق الشعب العربي الفلسطيني المشروعة مسلوبة؟!.

 

عدد المشاهدات : ( 6753 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .